ناجي سلطان…. المفتاح بيدنا

في خطوة تماشى ومستجدّات قطاع الكهرباء في لبنان، وأبرزها تعتمد على باصات الطاقة الشمسية، أطلقت شركة “فيكتوار” للتأمين، فرعاً جديداً متخصّصاً بتغطية مؤسسة تلك المؤسسة، سواءً بالنّسبة لمن يقوم بتركيب أجهزة ومتعددات هذه البديلة أو لمن قد يبتكر لمخاطر تنتج عن الفكرة التأسيسية. ، وما أكثرها… وترى خطوة أخرى إلى شركة “فيكتوار” الأولى من ألمانيا رغم كثرة ما قد تنجم عن هذه الهدف، خصوصًا إذا لم تتابع الشركة الضامنة عمليّات البناء والمتابعة والإشراف وكل ما يطلّب توفير السلامة العامة.

ناجي سلطانم، رئيس مجلس إدارة هذه الشركة ومديرها العام، تصلح لنا شارحًا لنا وللقرّاء الكثيرين الرئيسيين عن هذه السلطة المباشرة إذا اعتمدها بشكل فعال ومن دون علم دراسة ووفق معايير فنية مطلوبة لا يحددها سوى بعد المتخصصين بها وإلاّ وباشر العمل الكبير لا يمكن تكهّن بنتائجها المُدمّرة .

حدد هذا البرنامج، وكما أبلغنا وهو السيد ناجي سلطانم في هذا الحديث، سيتم في غضون أيام محددة بعد قانوني موقع الشركة الخاصة بهذا الحدث التأميني بالأهميّة Victoire.com.lb/solar، علماً أنّ الشركة خصّصت هذا الفرع التأميني، كذلك، بالبريد الالكتروني هو Solar@victoire.com.lb، والرضا من هذَيْن الموقع والبريد الإلكتروني، التواصل مع العملاء ومن يريد شراء بوليصة لهذا المنتج الجديد. فطالب هذه الخدمة عليه نموذج الاستمارة وعليها كل العناصر اللازمة، إلى جزء من أجهزة التأكّد من أن الطاقة البديلة المركّبة تستوفي جميع شروط السلامة، وأنّ النظام، لتتمكن، من تصميمه وتركيبه وتعرف متطلباتها. حينئذٍ، يُصار إلى إصدار البوليصة، على أن يقوم المسؤول عن هذا الفرع باللاتينية بالميل بشكل دوري والحفاظ على سلامة النفس والجودة باستمرار من عدم تاديتها. وأبرز ما قاله لنا السيد سلطان، أن جهاز الطاقة المركّب سيكون بمثابة عهدة للشركة وأنّ “مفتاح المرور” إلى جهاز سيبقى في صندوق الأمانة بالشركة!

هذا في ما خصّ المُنتج التأميني الجديد الذي ستطلقه “فيكتوار” في غضون أي شهر. ولكن ماذا عن العديد، وكيف ستواجهها أوتحت منها هذه الشركة العريقة التي عادت إلى ستينات القرن الماضي، لتتفادى العديد أوّلاً، وخسائر الشركة الثانية؟

في ما يلي أسئلتنا وأجوبة السيد سلطانم المعروف بخبرته في التأمين الصحي، ومهارته في التصوير الفوتوغرافي الفوتوغرافي، بحيث تلزمه الكاميرا دائمًا وتختزن لقطات فنيّة لا يمكن لها هذه الحرفة!

س: لماذا أطلقت هذا البر نامج التأميني الذي يحتاج إلى خبراء تقنيين لمتابعته في ظلّ هذه الفوضى العارمة على صعيد تركيب اللوحات الشمسية؟

ج: خلال 35 عامًا من العمل في قطاع التأمين، متخصص بدرجة لا يُستهان بها من الفوضى الحديثة وعدم وجود الميهانية في عدة مجالات، لا منها سيما مجال التكنولوجيات، الأمر الذي صعّب عملية تأمينها. سوف لم أشهد، بيبي تلك الاعوام، هذا القدر من الجهل والإهمال لا يلزم كالذي أشهده اليوم في مجال تصميم وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية في سوقنا المحلي.

الطاقة الخضراء المتجددة ومنها أنظمة الطاقة الشمسية التي تشكل أساس الطاقة المستقبلية. ولكن من الواضح أن الأشخاص أو المبادرات الخاصة غير قادرة، بل غير راغبة في وضع معايير صناعية آمنة وأصول ضرورية لتركيب اتجاهات المجتمع وبالتالي اتجاهاتهم الخاصة. لذا، نحن بحاجة اليوم لأن نتشبّه تختفي من الدول الأخرى التي فرضت مجموعة من الأفراد للسلامة وإرشادات البناء المستمر وسلامة سلامتنا كأفراد والمجتمع.

من الضروري إذاً أن نفترض وجودم ومعايير على جميع مستوردي اجهزة الطاقة الشمسية، والمهندسين الذين يتعاملون مع الأنظمة السكنية والتجارية، كما على أفرقاء التركيب. اي تصميم وتركيب الاجهزة، بحيث ينال الراغب بهذه التكنولوجيا موافقة المحاكم الحكومية لتجنُّب الكوارث، خصوصًا مع قدوم فصل الشتاء الذي نصبح فيه أكثر للرياح القوي والاسواعق والمخاطر الطبيعية الأخرى التي من الكون أن تفضح المستور وتكشف سوء البناء وتسببت نتائجه الكارثية.

وبعد إلى معايير السلامة التقنية، فإنّ إلى تعليمات ونُظُم الموضوعة ان تُحدد كيفية مشاركة المجموعات السكانية المشتركة في الغُرف الكهربائية، وإعداد وإدارة التوصيلات بين المساحة المشتركة والشقق، على أسطح المباني أو مساحات المساحة للألواح الشمسية.

على الهيئة المتخصصة أيضًا تدريب رجال الإطفاء، وتجهيز ما يلزمهم من أجل تصدي لأي حريق عن إحدى مصادر الكهرباء الثلاثة الرئيسية: شركة كهرباء لبنان، مولدات الفصل، إضافة إلى أنظمة الطاقة الشمسية والدوائر الكهربائية المعقّدة التي يتم تركيبها لتأمين الكهرباء في منازلنا النهاردة.

مع الخبرة التي اكتسبناها كشركات تأمين في مجال إدارة متعددة، من خلال مشاركة هذه الخبرة مع الجمهور والحاجة إلى عدد كبير أو محاولة تجنّبها كلياً. نحن نعمل عن التقليدية مع الهيئة الحكومية او المعينة جزئين فقط لتعلمهم بخبرتنا في مجال قليل، بالكاد يلاحظ وجود الجهاز الدقيق في جودة الجهاز الشمسي وتصميمه وتركيبه، من أجل سلامتنا جميعاً.

س: المصباح الكهربائي ليس الضرر الوحيد الناجم عن سوء تصميم او تركيب نظام الطاقة الشمسية. هناك أيضًا بعض العوامل الأخرى من الكون التي تسبّب بإصابات مؤكدة وجسيمة وأضرار مادية قد تصيب عائلاتنا أو أطراف ثالثة أو بيئتنا. فهل لنا أن نشاركها، خصوصًا وأنّك أشبعت هذا الموضوع درسًا ومراجعات وقراءات واطّلات على تجارب من سبق اللبنانيين إلى هذه الطاقة؟

ج: طبعا هناك فرق آخر تتسبّب بالمخاطر، على أن المعلوم والمتداول منها يمكن تسليط الضوء عليه بالآتي:

• انفجار ناجم عن سوء في تصميم النظام. لذا، من الضروري الأخذ بعين الاعتبار:
• كيمياء البطارية، جل، أنبوبي أو ليثيوم، وفقا للغرض والاستخدام، غرف الخوادم “servers”، منازل، متاجر، وغيرها..
• دورة البطارية من حيث الشحن والتفريغ السريع أو البطيء، والاستخدام بشكل عام.
• تطبيق شروط وإرشادات التركيب داخل أو خارج المنازل أو المباني، في الأماكن المغلقة أو المفتوحة.
• المحافظة على معايير قواطع السلامة (disjoncteurs) لنموذجي التيار المتردد او المتواصل (AC و (DCلتفادي مخاطر البرق او الشحن الزائد، او غيرها من الحالات.

• اعتماد التأريض لاجتناب الصعق بالكهرباء او البرق.
• تجنّب الأنظمة والأسلاك العالية التيار غير المحمية والتي تمّ تركيبها بالقرب من فسحة لعب للأطفال.
• الانتباه إلى تسرّب الغاز من البطارية وبالتالي خطر الانفجار لدى أي شرارة أو إشعال سيجارة .

س: لكن سوء تصميم النظام ليس فقط الخطر، كما علمنا، فثمة حرائق شبت في المؤسسة الشمسية التي رُكّزت على أسطح البنايات أو في الحدائق أو على شرفات المنازل. فماذا عن هذه الهيئة وخطرها؟

ج: بالتأكيد ثمة مشاكل متعددة تنتج عن هذا البنك أو العكس وتلحق الضرر منها ومادية بطرف ثالث بسبب سوء البنية، ومن هنا علينا أن نبادر إلى خطوات عمل عديدة تجنّبًا للوقوع في تلك المتعددة، منها:

• • التأكد من متانة وحسن تركيب الألواح الشمسية بشكل يضمن مقاومة الرياح القوية والبرق.
  • التأريض السليم لمنع الصعقات الكهربائية الخطرة.
  • التركيب السليم للحماية من الظروف المناخية الأخرى، كالعواصف والرياح.
  • تفادي سوء برمجة العاكس على يد غير محترفين والذي يمكن أن يسبّب أعطالاً وأضراراً جسيمة.
  • تفادي تنسيق غير ملائم لمكوّنات الألواح الشمسية أو البطاريات أو إدارة التيار الكهربائي، والتي تباع للعميل بشكل متسرّع وغير مدروس.
  • التأكّد من ان عدد الالواح الشمسية وطاقتها كافيان.
  • التنبّه للكابلات الرقيقة والوصلات الضعيفة.

س: أريد عن التوسعة؟

ج: علّها المدماك الأساس في هذا النظام الكهربائي المتجدّد. فالصيانة والتنظيف غير الملائمين يجب التنبّه لها عموماً، وكذلك إلى:

• الصعق الكهربائي وخطر الوفاة أثناء تنظيف الألواح الشمسية تحت أشعة الشمس.
• مخاطر انسكاب الحمض أثناء صيانة البطارية.
• استخدام الماء غير المقطر لإعادة ملء البطاريات.
• خطر نشوب حريق بسبب “فلاتر” العاكس الجانبية الوسخة .
• ضعف الكابلات والتآكل الواجب فحصهما بشكل منتظم.

القائمة أدناه لا تشمل، بالطبع، جميع التنوع ولكن أهمها. من ناحية أخرى، إعادة البرتقال للبطاريات يحكم على أهميتها التي ينبغي النظر فيها اليوم. بعد سنتين من الاستخدام، يجب سحب البطاريات القديمة واستبدالها.

س: تحتوي ثمة سؤال يُطرح في هذا الإطار حول كيفيّة التخلّص من البطاريات التجارية للشركة التجارية التي لها؟

ج: ومن هنا يشير الكربون إلى أن استخدامنا للطاقة الشمسية يخفف من نسبة التلوّث الناتجة عن المولّدات الكهربائية التي تعمل على التلوث والتسمم الذي يمتصه، كما يخفف من تكلفة استهلاك الفصل وإجمالي الكربون. لقد أصبحنا أكثر وعياً، حيث جبرنا على إدارة أكثر حكمة لاستهلاكنا للطاقة الكهربائية الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة إلى الطاقة الشمسية مما يؤدي إلى توفر فرص عمل جديدة وجذابة لخيارات الشعب اللبناني التي بالإضافة إلى ذلك، الاتيكية والريادة.

س: كيف تفسّر خطوة “Viktwar” لتغطية بوليصة التأمين الخاصة بتغطية بيرن هذه السلطة البديلة؟

ج: في الواقع خبرتنا في خدمة المضمون أو طالب التأمين نبادر إلى هذا المنتج بعد الدراسات والمراجعات للحصول عليها، وما كنا لنخطو هذه الخطوة لولا قناعتنا و سنبذل جهداً معقولاً وآمنة من يريد تأمين التأمين وتغطية خطوته ضد المسؤوليات المباشرة اتجاه الأطراف.

إن تأمين تلك تشغيل المنظومة موجه نحومسبق للمخاطر للتحقّق من جودة الجهاز الشمسي وتركيبه الملائم، وتنبيه الى الاخطار الذي قد تنجم عنه.